مصور غوستاف Willeit سافر مؤخرا الى توغو مع مؤسسة كوستا ، بدأت جمعية خيرية في 2007 لحماية وتحسين حق الأطفال في البلدان النامية. يركز عملهم الحالي في توغو على جمع الأموال للدم والحقائب اللازمة لنقل في حالات الملاريا المتقدمة.
العلاقات المؤسسة لتاريخ الأمة أفريقي صغير يعود إلى عام 2011، عندما تلقت رسالة الكترونية من الأخت باتريسيا، وهي امرأة ارتكب حياتها لمساعدة المحتاجين. باستخدام التصوير جوستاف لتوضيح المجتمع، وهم قادرون على مشاركة عملهم مع الجهات المانحة في جميع أنحاء العالم. "قدرته على التقاط واقع هذه اللحظة، تتيح لك بطريقة أو بأخرى الغوص في ذلك، هي مؤثرة ونادرة جدا،" إليد موسنر Pizzinini، مدير المشروع في مؤسسة كوستا يكتب لنا عبر البريد الإلكتروني.
Willeit واثنين من مؤسسة كوستا أعضاء سافر الى توغو في فبراير 2017، حيث تبرعت أيضا الدم من أجل إنقاذ طفلين. خلال الفترة التي قضاها في توغو، وأصيب Willeit ريبورتاج المذهل الذي يحكي قصة شعب النعجة الديناميكي، أكبر جماعة عرقية في البلاد. كنا قادرين على التحدث مع المعروف موهوب مصور أيضا لبلده رائع تصوير المناظر الطبيعية نبذة عن عمله في توغو. لقراءة المقابلة.
قضى المصور جوستاف Willeit 8 أيام تصوير الأطفال في دولة أفريقية من توغو لمؤسسة كوستا. هذا غير ربحية لديها مشاريع مجتمعية مع الشعب النعجة، أكبر جماعة عرقية توجو.
هل لك أن تخبرنا عن مشاركتكم مع مؤسسة كوستا الأسرة وما قادك الى توغو؟
وقال أول مرة طلب مني مؤسسة كوستا عائلة للانضمام اليهم في السفر إلى الهند كان في عام 2009. وأنا بالطبع أنني سأكون سعيدا للذهاب معهم ولتصوير مشاريعهم. مؤسسة كوستا الأسرة ليس ONLUS المشترك، لأنها تجعل من ذلك أن المجتمع هو جزء فاعل في تحقيق مشاريعهم.
هذه المشاريع على المدى الطويل ليست فقط للشعب، ولكن مع الناس، وهذا هو الجزء الذي هو مهم جدا وملهمة بالنسبة لي. وبطبيعة الحال، نحن نحلل أيضا كيف أن المشروع يتطور من خلال التبرعات. جنبا إلى جنب مع المؤسسة، لقد سافرت أيضا إلى أوغندا والهند.
متى كنتم هناك، وكانت هذه هي المرة الأولى في توغو؟
قضيت 8 أيام في توغو. وهذه هي المرة الأولى التي زار هذا الجزء من أفريقيا، وكنا استضافته الأخت باتريسيا وMaristella الجمعية Cuori غراندي ، الذي يتم دعمها من قبل CFF. كما قاد الأخت باتريسيا وMaristella لنا عبر البلاد، وقال لنا قصص عن الناس وكيف انهم يحاولون مساعدة. لقد كانت تجربة مسني بعمق.
هل يمكنك أن تعطينا شيئا من المعلومات عن المجتمع الذي صورت؟
توغو هي واحدة من أصغر الدول في أفريقيا واحدة من أقل البلدان نموا في العالم. ما يقرب من نصف 6.1 مليون نسمة يعيشون على الزراعة، وكثير من هؤلاء المزارعين يعيشون في قرى صغيرة مع ترفا قليلا. اسم المجتمع صورت هو النعجة. بعد أن هبطت في لومي، سافرنا لحوالي 2 ساعة لAmakpape (وهو ما يعني بيت يورق). تم تعيين لدينا قاعدة هنا، وفي كل يوم سافرنا إلى أماكن مختلفة. قمنا بزيارة المستشفيات والمدارس والأسواق والكنائس.
الصور الخاصة بك التقاط حقا روح المجتمع، وخاصة الأطفال. ماذا كنت على أمل أن يتعلم الناس من مشاهدة الصور الخاصة بك؟
أردت صوري لتكون نافذة على الحياة اليومية. بعض الأطفال يدخلون عدة أميال كل يوم فقط للذهاب إلى المدرسة، وبعد ذلك هم بحاجة إلى السير على طول الطريق إلى الوطن. ولكن لا يزال، وتكرار رحلة كل يوم، ومعظمهم كانوا يسيرون في الطريق بينما كان يلعب ويضحك. ربما انها كليشيهات ولكنه صحيح، هؤلاء الأطفال هم إيجابي جدا، وأنه يدفئ قلبك أن أراهم. مع صوري، أحاول أن أبين كيف بسيطة وجميلة ويمكن أن تكون الحياة، حتى لو لم يكن لديك الكثير.
كما أكبر مجموعة عرقية في توغو، هل هناك تحديات خاصة تواجه الشعب النعجة؟
هناك العديد من التحديات المختلفة يحتاج المجتمع النعجة لوجه. وفقر، والرعاية الصحية غير كافية، والماء الذي يشربونه لا يتم تصفية دائما، والتغذية التي ليست دائما بما فيه الكفاية. ولكن يمكن أن يكون هناك أيضا أنواع أخرى من المشاكل، مثل العنف الأسري والبطالة الخ
أي حكاية محددة حول وقتك هناك التي تعتقد تجسد تجربتك؟
وكان الشيء الذي لاحظته أن أقلام الرصاص أو شفافة بيك-الأقلام كانت تستهلك جدا، وحتى تتمكن من فهم مدى أهمية والنفيس شيء للكتابة أو الرسم هو. شخصيا، أنا لا أذكر وجود الأقلام المستخدمة حتى تم الانتهاء منها. أنا أكثر وعيا الآن.
هل المجتمع نرحب بحضوركم؟ كيف كنتم قادرا على الاتصال معهم من أجل الحصول على هذه الصور الحميمة؟
بطبيعة الحال، كان الناس غريبة بعض الشيء عندما رآني. ولكني شعرت دائما موضع ترحيب كبير. أحب الأطفال لرؤية وجوههم على شاشة الكاميرا ومنهم من يحب جدا أن يتم تصويرها. أنا في كثير من الأحيان أيضا اللعب قليلا معهم وكنا نضحك حتى الصور غالبا ما تكون عفوية جدا.
ويحدث في بعض الأحيان أن بعض الأطفال يخافون من رؤية الرجل الأبيض. يسمونه الرجال البيض Yovo .
صورك تصور في المقام الأول الأطفال. أفترض ذلك لأن تركز المؤسسة على حقوق الطفل والقضايا. ما ضرب لكم عن حياة الأطفال في توغو بالمقارنة مع ما كنت تستخدم لفي أوروبا؟
نحن في عالمين مختلفين. لا يمكنك مقارنة حتى يوم واحد من حياة الطفل هناك مع يوم واحد عادي هنا. العصر، والجداول الزمنية، ومسؤوليات مختلفة. وبطبيعة الحال، أيضا رغباتهم بعيدة جدا بالمقارنة، على سبيل المثال، رغبات ابنة أخي.
أي شيء آخر كنت ترغب في مشاركتها عن رحلتك؟
في ليلة واحدة خلال إقامتنا، ونحن فيها المشي الحوض الصغير Amakpape وان رجلا وضع التلفزيون له في غرفة صغيرة جدا التي كانت مزدحمة مع السكان المحليين. وكانت رائحة كريهة، والساخنة، وصاخبة. كان هناك مباراة لكرة القدم الكاميروني مقابل مصر لنهائيات كأس أفريقيا لكرة القدم الأفريقية. لذا، جلسنا أيضا نزل معهما وشاهد المباراة. لقد كانت تجربة رائعة وأيضا قليلا غير عادية.
أي خطط لتظهر أو نشر سلسلة في مكان آخر أن كنت أود أن أذكر؟
يتم استخدام صور للCFF-مجلة حيث يتم وصف كل المشاريع. هذا العام تحتفل مؤسسة 10 عاما من النشاط بحيث كما سيتم نشر الكتاب.
0 التعليقات :
إرسال تعليق