بسم الله الرحمن الرحيم
نجلس مع انفسنا ثم نجيب بصراحة عن
مجموعة أسئلة
س: هل أنت راضٍ عن نفسكـــ.
أن كنت راضٍ عن نفسك يعني بإن نفسك هي التي تتحكم بك.
وأن لم تكن راضٍ عن نفسكــ فهناك من يتحكم بكـــ.
وأن لم يكن الأول والثاني فما أنت وما قيمة بالحياة التي تتمثل في الواقع المعايش والسعادة وغيرها .
س:لا عيب في حب النفس المشروع لها .
هل انت من الذين يتعسون أنفسهم .
أم أنك من الذين ينصفونها ولا يتجاوزون حدودها .
أن كنت من الصنف الأول فعلا جك ليس عند البشر فأبحث عنه .
وأن كنت من الصنف الثاني لا تظن أنك تقدر بدون عون .
س:أين تتمثل قيمتك .
بجانب الصفر من اليمين أما من جهة الشمال.
أن كان ايجاباً فقارن بين الجهة اليمنى والجهة اليسرى .
س:هل تظن أنكـ مبدع .
في أشياء أنت فيها سنين ولم تفلح بها لم تبدلها ولم تبدع .
أم أنك مبدع في كيفية أظهار ما عندك وأنت متوقف بينما كل شيء يدور.
أم أنت من الصنف الذي لا يجعل من فشلة بدايات انطلاقاته.
س: هل تملك حاسوب أم جهاز صغير ذا قيمة بالنسبة لك.
قيمة جهازك بالأشياء التي يحملها أما أشياء للسعادة أو للتعاسة.
هل فكرت في ترتبيه يوم من الايام بحيث تقسم فيه وقتك الى أشياء تفيد (قرائت كتب-مشاهدة اشياء مسلية -سماعة شيء مفيد).
أم أنك لا تدري ما أو كيف المهم بيدك شيء يسليك فقط.
أن االشخص اذا لم يكن ذا فائدة فكيف يرضى بأن يكون غير ذالك كم مضت علينا من أشياء وفرص في الحياة الى الأن ونحن نتحسر عليها
لما (لأننا ببساطة لم نأتي الى أخر اليوم ونعرض عليه ما كان فيه
هل أنا حققت فيه شيء أم أنني أكرر الأمس )
لا يظن أحد أننا لم نكن ذا قيمة يوم من الأيام فقد مكث سنين لا أعي شيء الى أن طالعت كتبت وعرفت كيف أن الله حينما يعلم نية عبده يقدمه الى كل خير ويجعل منه ذا قيمة احيان بشعوره واحيان دون شعور
هذه مشاركة يراد به خير لا يرد بها غير ذالك
نجلس مع انفسنا ثم نجيب بصراحة عن
مجموعة أسئلة
س: هل أنت راضٍ عن نفسكـــ.
أن كنت راضٍ عن نفسك يعني بإن نفسك هي التي تتحكم بك.
وأن لم تكن راضٍ عن نفسكــ فهناك من يتحكم بكـــ.
وأن لم يكن الأول والثاني فما أنت وما قيمة بالحياة التي تتمثل في الواقع المعايش والسعادة وغيرها .
س:لا عيب في حب النفس المشروع لها .
هل انت من الذين يتعسون أنفسهم .
أم أنك من الذين ينصفونها ولا يتجاوزون حدودها .
أن كنت من الصنف الأول فعلا جك ليس عند البشر فأبحث عنه .
وأن كنت من الصنف الثاني لا تظن أنك تقدر بدون عون .
س:أين تتمثل قيمتك .
بجانب الصفر من اليمين أما من جهة الشمال.
أن كان ايجاباً فقارن بين الجهة اليمنى والجهة اليسرى .
س:هل تظن أنكـ مبدع .
في أشياء أنت فيها سنين ولم تفلح بها لم تبدلها ولم تبدع .
أم أنك مبدع في كيفية أظهار ما عندك وأنت متوقف بينما كل شيء يدور.
أم أنت من الصنف الذي لا يجعل من فشلة بدايات انطلاقاته.
س: هل تملك حاسوب أم جهاز صغير ذا قيمة بالنسبة لك.
قيمة جهازك بالأشياء التي يحملها أما أشياء للسعادة أو للتعاسة.
هل فكرت في ترتبيه يوم من الايام بحيث تقسم فيه وقتك الى أشياء تفيد (قرائت كتب-مشاهدة اشياء مسلية -سماعة شيء مفيد).
أم أنك لا تدري ما أو كيف المهم بيدك شيء يسليك فقط.
أن االشخص اذا لم يكن ذا فائدة فكيف يرضى بأن يكون غير ذالك كم مضت علينا من أشياء وفرص في الحياة الى الأن ونحن نتحسر عليها
لما (لأننا ببساطة لم نأتي الى أخر اليوم ونعرض عليه ما كان فيه
هل أنا حققت فيه شيء أم أنني أكرر الأمس )
لا يظن أحد أننا لم نكن ذا قيمة يوم من الأيام فقد مكث سنين لا أعي شيء الى أن طالعت كتبت وعرفت كيف أن الله حينما يعلم نية عبده يقدمه الى كل خير ويجعل منه ذا قيمة احيان بشعوره واحيان دون شعور
هذه مشاركة يراد به خير لا يرد بها غير ذالك
0 التعليقات :
إرسال تعليق